قصه طريفة عن الإعلان
وهناك قصة أوردها لطرافتها تدل على أهمية الإعلان لترويج منتجات الشركة وببساطة الإعلان أن تجعل صوتك مسموعاً في السوق والقصة أنني دعوت محاضر لإلقاء محاضره بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن لطلاب مادة الإعلان التي تعتبر مادة رئيسية تدرس من قبل طلاب التسويق وسأل المحاضر لماذا نأكل بيض الدجاج ولا نأكل بيض البط والذي قد يكون أفضل وتعددت الإجابات ولكن المحاضر قال نأكل بيض الدجاج لأن الدجاجة عندما تبيض تصيح وتجعل الكل يعرف ذلك بينما البطة عندما تبيض تكون هادئة ولا أحد يعرف ، ولذلك صياح الدجاجة لفت انتباه الناس إلى بيضها ولذلك أقبلوا على أكل بيضها . والعبرة من هذه القصة أن الشركة التي تحاول الإعلان عن منتجاتها تكون موثوقة لدى المستهلكين ويقبلون على شراء منتجاتها بينما الشركات التي لا تعلن عن منتجاتها تكون كالبطة قد تكون منتجاتها جيدة ولكن غير معروفة لدى المستهلكيـن .
صدق والله المحاضر
الشركة تحتاج لان تصرخ وتقول ها انا هنا … لقد وضعت بيضا ، تعالوا وشاهدوه
قصة رائعه رغب قصرها …إلا اني احببتها وسأستخدمها دائما
^_^ شكرا دكتور على التدوينة الطريفة
مدلول
لا جديد د.عبيد ،كعادتك مدرسة أتعلم منها وغيري كثيير..
رائعه القصه والأروع مغزاها.
سجلي متابعه لمدونتك….
دمت بود
نعم صحيح ولكن هل من الممكن ان تكون اراء الناس عن المنتج
والسمعة الجيدة لها أثر إيجابي على تسويق المنتج أكثر من الإعلان
سؤال دار في خاطري فهل من تعليق يا دكتور
وشكرا
نعم أحمد السمعه الجيده اهم مئة مره من اي اعلان تجاري، تخيل لو إنك قررت شراء سياره ما، ورائت مئة إعلان من الشركه المصنعه كلها تمتدح السياره ولكن أحد أصدقائك المقربين حذرك من شراء هذه السياره، هل تشتريها؟
شكرا على وقتك الثمين يا دكتور
قصة جميلة ولكن هناك فرق في نوعية وطريقة الصياح فقد يفهم الكثير ان الصياح دليل على قرب السقوط.