في عام 1992 توفي Sam Walton
ويعتبر من أعظم رجال الاعمال في عصره
هو مؤسس Walmart بفكرة المحلات المخفضه
في عام 1998 بلغت مبيعاته 117,9 بليون دولار امريكي
من اكبر شركات العالم قاطبه
حياته: Sam Walton
ولد في اوكلاهوما في 29 مارس 1917م
هادي متحدث لبق
قيادي اصبح رئيس الفصل وكابتن فريق كرة القدم في مدرسته
في الجامعه كان مميز اكاديميا ورياضيا
أشتغل صبي توزيع جرائد وحارس ونادل في مطعم
أشتغل في JC Penney بعد تخرجه من الجامعه كمتدرب وإداري وتعلم منهم فلسفة التركيز على المدن الصغيره وأن يكون الموظف شريك وليس مجرد موظف
تاثر ب JC Penney وطريقه في إدارة العمل وزيارة محلاته التجاريه وسؤاله المباشر للعملاء والبائعين عن إنطباعاتهم وارائهم وبعد 18 شهر ترك العمل في JC Penney بعدما غير طريقة حياته وافكاره والتحق بالجيش الامريكي.
مرحبا يا دكتور …
بالفعل … صنع سام والتون قصة نجاح والمارت ورسخ اسمه واسم شركته من ضمن قصص النجاح الخالدة في عالم الأعمال (على الرغم من مشاهدتي مؤخراً لفيلم وثائقي عن وضع قيادة الشركة الحالية … وهو وضع بعيد كل البعد عن المبادئ التي أرساها والتون)
على أية حال … من أكثر الأشياء التي قرأتها وأعجبتني في شخصية والتون هو سعيه الدائم للتعلم والبحث عن المعرفة على الرغم من نجاحاته المتكررة … وكذلك تواضعه الأسطوري مع عامليه وزبائنه على السواء …
ربماتثير مثل هذه القصص الكثير من التساؤلات عن واقع مدرائنا وقادتنا وكيف يحولهم الكرسي الوثير إلى ملوك متوجة خارج سياق المكان والزمان … وياريتهم وصلوا لكراسيهم عن كفاءة ومقدرة!!
جميل ننتظر البقية، أحس كأن الموضوع انتهى بلا خاتمة 🙂
أكمل يا دكتور.
بالأمس كنت أبحث وأقارن بين دخل وول مارت وبين دخل المملكة، تصدق في ٢٠٠٨ كان دخل وول مارت أكثر من دخل الحكومة وميزانيتها!
للاطلاع على معلومات عن المملكة:
https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/sa.html
ومعلومات وول مارت موجودة في موقعهم الألكتروني:
http://walmartstores.com
القلوب شواهد يا دكتور 🙂
أو على الأقل أخبر الناس بأن هذه الحكاية كاملة. هذا ضرب من حسن التسويق كذلك على ما أتصور.