العناية بالعملاء

قصة عميل

يدخل شخص ذو ثياب رثة إلى محل كبير يتبع لشركة محلية كبيرة تتعامل في التمور، لا يُهتم به.. ينتظر، يلتفت حوله، ينادي البائعين ولكن لا يُعطى أهمية!؟  يخرج غاضبًا إلى إدارة الشركة ويسحب استثماراته من الشركة، ولا يدري البائع في المحل الذي فقد وظيفته  أن الشخص ذا الثياب الرثة مساهم كبير في الشركة، ومستاء من طريقة تعامل البائعين وقد انعدمت ثقته في الشركة بسبب سوء اختيارها للعاملين لديها.

د. عبيد بن سعد العبدلي

مؤسس مزيج للاستشارات التسويقية والرئيس التنفيذي أستاذ جامعي سابق بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن

مقالات ذات صلة

‫4 تعليقات

  1. فعلا هالشي صار اكثر من مره و ياليت الشركات سواء المحلية او العالميه تهتم بالعميل مهما كان شكله او طبيعته لانه في النهايه
    عميل

  2. بالفعل دائماً ما تكون ، و المظاهر لا تعبر عن الشخصية بشكل كبيررر ..

    وأنا أحب دائما الشخص الذي يهتم بعملائه جميعا بختلاف طباقتهم صغير أو كبير تاجر او فقير ..

    و ليقني أنها بإذن الله تكون سبب قويا لمضاعفة نجاح المشاريع ..

  3. هذه القصة بالتأكيد حدثت كثير منها سواءً بالمملكة أو باليمن
    فأنا شخصياً أؤمن بأن العميل هو رأس مال الشركة ويجب أن يُدرب البائعين ليس على حسن التعامل مع العميل بل يجبو أن يُدللوا العملاء ، فكلما دللنا العميل كلما حقق لنا نجاح أكبر …
    ولي بحث بعنوان عملاؤنا سِر نجاحنا وتطرقت فيه لأسرار العناية بالعميل والمزايا التي تحققها الشركة ووضعت نموذج لتحقيق ذلك …
    ختاماً أشكر الدكتور على اهتمامة بالتسويق فأنا أيضاً مهتم بالتسويق وبالإدارة عموماً وشعاري في الحياة هو “متعة الحياة في إدارة الأعمال”
    خالد باوزير – بكالوريوس إدارة أعمال بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى
    ص.ب: 8034 – المكلا – حضرموت – اليمن | جوال: 00967734785066

اترك رداً على خالد باوزير إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق