العناية بالعملاءقصص واقعية للعملاء

وليد وتحميض الفيلم

وهذا مثال آخر حدث لوليد في مدينة كاردف في بريطانيا عندما أراد تحميض فيلم رحلته إلى بريطانيا فأخذه إلى مكان مشهور لتحميض الأفلام وأعطوه موعداً محدداً فأتى في الموعد المحدد ولكن الفيلم لم يكن جاهزاً وانتظر لمدة عشرة دقائق وأخذ الفيلم وذهب للمحاسب ولكن أخبره المحاسب أن الفيلم حمض على حساب المحل نظير التأخير الذي حدث واعتذر له بشدة عن هذا التأخير الغير مقصود على الإطلاق .

الدروس المستفادة :

1.    أخطأ المحل في عدم تحميض الفيلم في الوقت المحدد .
2.    تحمل المحل بكل شئ وعدم قبول أي مبالغ مالية من العميل بدون أن يسأل وليد ذلك .
3.    الاعتذار من العميل على الأخطاء .

د. عبيد بن سعد العبدلي

مؤسس مزيج للاستشارات التسويقية والرئيس التنفيذي أستاذ جامعي سابق بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. ما أدري متى بتتعلم شركاتنا التعامل بأصول مع العملاء ..

    أذكر اني رحت أخلص شغلة من شركة الاتصالات .. وبعد الانتظار لفترة قاربت النصف ساعة .. قالوا لي انتهى الدوام .. تعال بكره

    قلت لأخوي اللي صار قال دقيقة .. دق على واحد من أخوياه .. عمه مسؤول كبير بالشركة .. اقل من 5 دقايق .. الموظف جاني السيارة يخلص اموري !!

    المعذرة يا دكتور على الاطالة … ولكن .. التأخير بالتأخير يذكر 😐

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق