حرب الإعلانات

حرب الإعلانات بين موبايلي والاتصالات السعوديه (1)

حرب إعلانات بين موبايلي وشركة الاتصالات السعوديه واعتقدإن المستفيد هو المستهلك بشرط ان تكون الإعلانات تستند الى إثباتات وهذا الاسلوب من الاعلانات يسمى إعلانات اثبات التفوق من شركه ضد شركه وهو مسموح به في امريكا بشرط ان تثبت الشركه المعلنه صحت إدعاتها.

د. عبيد بن سعد العبدلي

مؤسس مزيج للاستشارات التسويقية والرئيس التنفيذي أستاذ جامعي سابق بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن

مقالات ذات صلة

‫8 تعليقات

  1. الإعلانات بين شركتي الاتصالات السعودية وشركة موبايلي بالسعودية من وجه نظري أخذ طابع التنافس الغيور فالإعلان لا يوضح مزايا خدمات أي شركة فقط بل يوضح سوء خدمات الشركة الأخرى ، هو كما ذكرت أخي د.عبيد أسلوب إثبات التفوق ولكن التفوق ليس بأن أعرض سلبيات خدمات المنافس دون أن يكون لدي إيجابيات أو تفوق ” حقيقي ” في خدماتي كشركة متفوقة.

    ومن واقع تجربة في خدمات كلا الشركتين فإن الخدمات التي تقدمها في إعلاناتها ليست حقيقية بالدرجة الكاملة ومثال ذلك سرعات النت التي يروج لها كلا الشركتين فهي سرعات تعتبر مبالغ فيها إلا أبعد حد ولا تصل حتى في بعض الأوقات إلى نصف السرعة المزودة للعميل ، وأعذار الشركتين في ذلك لا تعد ولا تحصى ويتم إدخال العميل في امور فنية إتصالاتية مكوكية قد يصل بعضها لأن السبب هو طبقة الاوزون وبعد الغلاف الجوي عنك وما بقي إلا ان يقولوا أن وزن الإنسان له دور في ذلك ؟؟!!

    ما أعرفه وما أنا مؤمن به أن الشركتان رابحتان والعميل ما يزال يدفع حتى لو لم تكن الخدمة موجودة والتطور الحاصل في مجال الإتصالات ليس فقط من نتاج التنافس أو إظهار التفوق بين الشركتين بل بسبب الثورة المعلوماتية والإتصالاتية في العالم أجمع ووعي الإنسان بما يدور حوله ، كذلك لقل وعي بعض العملاء وخاصة السعوديين وأجزم ان نصف مستخدمي الجوال يحملون معهم رقمين جوال وموبايلي وهو ليس بحاجة لهما معاً ولا يعرف مزايا هذا عن ذاك ولكنها العقلية المتأصلة حتى لدى بعض أصحاب الرأي والحل والربط وحدث ولا حرج من الأرقام التي بلا إسم والتي لا تزال تباع وتشترى أمام الأعين وبمبالغ تحفيزية وما جاء من تعميم حول فصلها من كلا الشركتين ما هو إلا إيهام للبعض بأننا فعلنا ما علينا والباقي على الله ؟؟!! والقادم أحلى من شركة زين .

    الإتصالات السعودية هي رابحة من عميلها وكذلك هي رابحة من شركة موبايلي نفسها ومن شركة زين الجديدة أيضاً كونها الشركة الأم ، موبايلي رابحة بكل المقاييس ولأبعد من خططها الإسترتيجية التي وضعتها في بداية تشغيلها والتي كانت تفترض ان لا ربح إلا بعد خمس سنوات ولكن الحاصل أن الشركة ربحت خلال السنة الاولى منذ تشغيلها وبأرباح فاقت التوقعات وحصدت عدد في العملاء تجاوز عدد عملائها في باقي مناطق الخليج كافة وذلك بسبب أن لكل سعودي جوالان بل تجاوز ذلك إلى ثلاثة وأربعة ..

    شكرا لك د. عبيد على توضيح إعلان إثبات التفوق الذي لم أكن أعرفه قبل اليوم وآسف على الإطالة والتشعب في بعض الأمور ولكني أردت أيضاحها كونها تهم موضوع الإعلان والتنافس ونسأل الله السلامة .

  2. شكراً لك د. عبيد
    أثناء بحثي عن اخلاقيات التنافس في الاعلان عثرت على موقعك والذي اضاف لي الكثير ساعدني على الحصول على بعض المواقع المفيدة في هذا المجال وارجو ان لا تبخل علي باي معلومة مفيدة
    وفي هذه الاثناء ارجو من شخص الكريم التكرم بتعبئة الاستبيان الخاص بتنظيم الاعلان المقارن او اعلان اثبات التفوق ووضع القوانين المناسبة له.
    وهذه الدراسة خاصة للحصول على شهادة الماجستير
    كما ان المسئولون بهيئة الاتصالات طلبوا مني توفير نسخة من هذه الدراسة بعد الانتهاء منها,
    والاستبيان موجود على الرابط
    http://ethics-of-ads.questionpro.com/
    كما ادعو الاخوة زوار موقعك الكريم بالمشاركة بهذا الاستبيان.

    اخوك المهندس خالد صالح المعثم

  3. دائما شركة موبايلي متعسفة في التعامل مع عملائها وبشكل خاص في الفواتير إو إعادة خدمة ، ولا يمكن ان يقدم لك أي موظف من خدمات العملاء خدمة حقيقة بل كلا في كلام “كيف ممكن أخدمك ” بس هو مسكين صنعتة مويايلي كذاب لأنه ..فقد يردد كيف ممكن اخدمك مثل البغبغا .

    كانت تجربتي مع موبايلي سئية بكل ما تحتوية الكلمة من سوء .

    فكرت كثير ماذا قدمت شركة موبايلي للاقتصاد الوطني ؟

    أعتقد كثر الكلام والثرثرة بس

    تحياتي للجميع

  4. والله الاتصالات اكبررررر حراميه حتى اسلوب ماعندهم موبايلي وبـــــــس يالاتصالات يااكبر حرااميه حتى شعاركم معناوه سرقة المواطن
    STC
    STEAL THE CITIZEN
    سرقة المواطـــن
    موبايلي وبس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق